احتكاك الجلد بالجلد

اخلع قميصك واحضن طفلك بحيث يحتك جلده بجلدك لمطابقة القرب الذي يشعره الطفل من أمه. قد تساعد معانقة الطفل تحت غطاء أو حتى احتضانه في ذراعيك العاريتين على توطيد هذا الارتباط الخاص.

الوجوه الضاحكة

سلِّ طفلك بالوجوه الضاحكة، فقد تكون أول من يرى ابتسامته الأول!

شرطة الحفاضات

قد لا يبدو هذا هو النوع من الأمور الذي ترغب في التطوّع للقيام به، ولكن يجب عليك ذلك! فإلى جانب كونه طقساً من طقوس الأبوة، إنه فرصة رائعة للضحك والتحدث إلى طفلك. وإذا كنت من يقوم بتغيير الحفاض، فإن نظام رمي الحفاضات sangenic سيعجبك بحق، إذ أنه سيُغنيك عن الحاجة إلى رمي الحفاض خارجاً عند منتصف الليل!

اقرأ صفحة الرياضة

يمكنك قراءة القصص لطفلك منذ أيامه الأولى. فسماع صوتك يحفّز اهتمامه بالأصوات ويساعده على تطوير مهارات استماع كبيرة. في هذه المرحلة المبكرة، لا يكترث الطفل إذا كنت تقرأ له قصة ليلى والذئب أو تحليلاً معمقاً لفريق كرة القدم المفضل لديك، بل إن نبرة صوتك المهدئة هي ما يهمه. لذا فاحضنه واقرأ له بصوتٍ عالٍ، ولكن لعله من الأفضل ترك القصص المرعبة إلى وقت لاحق!

رفاق الاستحمام

يجد الأب عموماً أخذ الطفل معه للاستحمام أكثر طرق تحميم الطفل أماناً. وسيحب الأطفال ذلك، إذ سيشعرون بخوف أقل من تطاير الماء والصابون الذي يلتصق بجلدهم!

بطل وجبة الطعام الليلية

يعني أخذ وجبة الطعام الليلية على عاتقك قضاء وقت أطول مع طفلك ومزيداً من الراحة للأم! إذا كانت الأم تُرضِع طبيعياً فقط، فبإمكانك المساعدة من خلال حمل الطفل إليها وتجشئته بعد رضاعته.

أداء دور الكنغر

عوضاً عن عربة الأطفال الكبيرة، حاول استعمال حمّالة وإبقاء الطفل أقرب ما يكون إلى صدرك لتوفير أقصى قدر من التدفئة والارتباط له. ستجد أنها أسهل بكثير للتحرك، سواء أذهبت في نزهة على الأقدام أو للتبضّع أو لإبقاء الطفل قريباً منك أثناء قيامك بالمهام المنزلية!

جلسة تدليك لطفلك

التدليك طريقة رائعة ترتبط من خلالها بطفلك فيما تساعده على تهدئته واسترخائه. للبدء، مدّد صغيرك على سطح مستقيم وافرك راحتي يديك بزيت الأطفال لتدفئتهما. غنِّ وتحدث إلى طفلك حتى تجعله يضحك بصوت خافت ودلّكه بخفة. شاهد كيف يستجيب الطفل وحاول تخفيف لمستك إذا كان يبدو أن الطفل يشعر بالمضايقة. لمزيدٍ من المعلومات، تفضل بزيارة موقع National Childbirth Trust.